Rabu, 21 Januari 2015

ترادف وتضاد



الباب الأول
مقدمة
الحمد لله الذي خلق الإنسان حيوانا ناطقا، والصلاة والسلام على سيدنا محمد النبي، وعلى آله ومن تبعهم إلى يوم البعث للجزاء والعقاب. أما بعد:
البحث العلمي يكون طريقة وحيدة في ترقية العلوم في جميع نواحيها، فللبحث العلمي علاقة وثيقة بكل علم من العلوم، وكذلك مع العلوم اللغوية من القواعد والدلالة واللسانيات. وعلى هذا فقد ابتدع علماء اللغة علما واحدا في البحث اللغوي.
ففي هذه المقالة سنتناول عن "منهج البحث اللغوي عن الترادف والتضاد". وقسم الباحث هذه المقالة على المباحث، وهي:
-       الترادف مفهومه وأسبابه وأنواعه
-       التضاد مفهومه وآراء العلماء في وقوع الأضاد وأمثلنه والفرق بينه والمشترك
-       المناهج اللغوية لدراسة الترادف والتضاد
وأتمنى أن تكون نافعة لنا وإن كانت ما تزال لها أخطاء ونقصان.








الباب الثاني
الترادف والتضاد
‌أ.       الترادف
1.   مفهومه
في اللغة قال ابن فارس: الراء والدال والفاء أصل من واحد مطرد، يدل على ات باع الشيء، فالترادف التتابع والرديف الذي يرادفك.
في الاصطلاح عرف بعد تعريفات متقاربة، منها ما عرف به الجرجاني حيث قال: [1]
ü   ما كان معناه واحدا، وأسماه كثيرة.
ü   وعرف بتعريف آخر فقال: هو عبارة  عن الاتحاد في المفهم، وقيل: توالي الألفاظ المفردة الدالة على الشيء باعتبار واحد.
ü   وعرف أيضا بقوله المرادف ما كان مسماه واحد وأسماه كثيرة وهو خلاف المشترك.
ü   وقال السيوطي، قال الإمام فخر الدين: هو الألفاظ المفردة الدالة على شيء واحد باعتبار واحد.
ü   وقيل هو ما اتحد المعناه واختلف لفظه.
ومن أمثلة ذلك: كالليث بالأسد.
2.   أسباب الترادف
أن المترادفات في اللغة العربية تعود إلى الأسباب التالية، منها[2]:
1.   انتقال كثير من مفردات اللهجات العربية إلى لهجة قريش بفعل طول الاحتكاك بينهما. وكان بين هذه المفردات كثير من الألفاظ التي لم تكن قريش بحاجة إليها لوجود نظائرها في لغتها، مما أدّى إلى نشوء الترادف في الأسماء والأوصاف والصيغ.
2.   أخذ واضعي المعجمات عن لهجات قبائل متعددة هي قبائل قيس عيلان وتميم وأسد وهذيل وقريش وبعض كنانة وبعض الطائيين. كانت مختلفة في بعض مظاهر المفردات، فكان من جزء ذلك أن اشتملت المعجمات على مفردات غير مستخدمة في لغة قريش ويوجد لمعظمها مترادفات في متن هذه اللغة.
3.   تدوين واضعي المعجمات كلمات كثيرة  كانت مهجورة في الاستعمال ومستبدلة بها مفردات أخرى.
4.   عدم تمييز واضعي المعجمات بين المعنى الحقيقي والمعنى المجازي، فكثير من المترادفات لمتوضع في الأصل لمعانيها بل كانت تستخدم في هذه المعاني استخداما مجازيا.
5.   انتقال كثير من نعوت المسمى الواحد من معنى النعت إلى معنى الاسم الذي تصفه. فالهندي والحسام واليماني والعضب والقاطع من الأسماء السيف يدل كل منها في الأصل على وصف خاص للسيف مغايير يدل عليه الآخر.
6.   وإن كثيرا من المترادفات ليست في الحقيقة كذلك، بل يدل كل منها على حالة خاصة من المدلول تختلف بعض الاختلاف عن الحالة التي يدل عليها غيره. فرمق ولحظ وحدج وشفن ورنا مثلا يعبّر كل منها عن حالة خاصة للنظر تختلف عن الحالات التي تدل عليها الألفاظ الأخرى. (فرمق) يدل على النظر بجامع العين، و(ولحظ) يدل على النظر من جانب الأذن، و(حدج) معناه رماه ببصره مع حدة، و(شفن) يدل على النظر المتعجب الكاره، و(رنا) يفيد إدامة النظر في سكون.
7.   انتقال كثير من الألفاظ السامية المولّدة والموضوعة والمشكوكة في عربيتها إلى العربية، وكان لكثير من هذه الألفاظ نظائر في متن العربية الأصلي.
8.   كثرة التصحيف في الكتب العربية القديمة، وبخاصة عند ما كان الخط العربي مجرد من الإعجام والشكل.
3.   أنواع الترادف
فيميز كثير من العلماء المحدثين بين أنواع مختلفة من الترادف وأشباه الترادف مما يلي[3]:
1)   الترادف الكامل (perfect, complete, full synonymy) أو التماثل (sameness). ذلك حين يتطابق اللفظان تمام المتطابقة، ولا يشعر أبناء اللغة بأي فرق بينهما. ورأى علماء اللغة وعلماء المعاجم -في العصر الحديث-[4] ذلك في حالة التطابق التام والمطلق (absolute synonym) الترادف المطلق (designation) كلمتين أو أكثر، ويعني هذا التطابق فيما تشير إليه الكلمة في الخارج وهذا الشرط يجعل من الدلالات (connotation) الترادف المطلق أمرا نادرا الوقوع في أي لغة.
2)   شبه الترادف (near, aproximat, synonymo) أو التشابه (likenes) أو التقارب contiguity)) أو التداخل (overlapping) ذلك حين يتقارب اللفظان تقاربا شديدا لدرجة يصعب معها -بالنسبة لغير المتخصص- التفريق بينهما، ولذا ستعملهما الكثيرون دون تحفظ، مع إغفال هذا الفرق، مثل عام وسنة وحول. أن ذلك في التشابه الدلالي الواضح بين كلمة أو أكثر، سوآء فيما تشير إليه في الخارج أو في الدلالات والمتضمنة في الكلمة[5].
3)   التقارب الدلالي  (semantic relation) وذلك حين تتقارب المعاني، لكن يختلف كل لفظ عن الآخر بملمح هام واحد.
4)   الاستلزام(entailment)  وهو قضيت الترتيب، ويمكن أن يعرف كما من مثل: قام محمد من فراشه الساعة العاشرة، يستلزم : كان محمد في فراشه قبل العاشرة مباشرة.
5)   استخدام التعبير المماثل (paraphrase)، وذلك حين تملك الجمل المترادف جملتان نفس المعنى في اللغة الواحدة.
6)   الترجمة (translation) :ذلك حين يتطابق التعبيران أو الجملتان في اللغتين، أو في داخل اللغة الواحدة حين يختلف مستوى الخطاب، كان يترجم نص شعر إلى نثر.
7)   التفسير: (interpretation) يكون (س) تفسيرا لـ (ص) إذا كان (س) ترجمة لـ (ص)، وكانت التعبيرات المكونة لـ (س) أقرب إلى الفهم من تلك الموجودة في (ص). وعلى هذا فكل تقسير ترجمة، ولا عكس.
‌ب.التضاد
1.   مفهومه
في اللغة هو أصل المادة ضَدَدَ وضد الشيء خلافه، والجمع أضداد، وقد ضادَّه فهما متضادان  والتضاد مصدر.
وفي الاصطلاح هو دلالة اللفظ الواحد علي معنيين متضادين. مثاله، الجون يطلق على الأسواد والأبيض.
وتعريف الآخر وهو الكلمات التي تؤدي معنيين متضادين بلفظ واحد. وقال ابن فارس، ومن سنن العرب في الأسماء أن يسموا المتضادين باسم واحد. وقيل هو أن يطلق اللفظ على المعنى وضده.[6]
وقد تعارف العلماء قديما وحديثا على أن المتضاد نوع من المشترك اللفظ، خلاف يراه بعض الباحثين المحدثين وهو أيضا وسيلة من وسائل التنوع في الألفظ الأسالب، وقد وسع تنوع استعماله من دائرة التعبير في العربية، فكان هذا المعنى خصيصة من خصائص اللغة العربية في مرانتها وطوعيتها في التنقل بين السلب والإيجاب، وتنكيس والتنظير وهو ما ليس له في اللغات الحية نظير.[7]
2.   الخلاف في وقوع الأضاد
1)   فمنهم من قال بإمكان وقوعها، وعدَّ وضْعها في مألف القوانين اللغوية، والمواضعات الاصطلاحية وذلك لأن المعاني غير متناهية والألفاظ متناهية.
2)   ومنهم من أنكر الأضداد، وتأويل ما ورد منها في اللغة ونصوص العربية.
3)   ومنهم من قال بوجود الأضداد إلا أنهم عدها منقصة للعرب، ومثلبة من مثالبهم واتخذوها دليلا علي نقصان حكمتهم وقلة بلاغتهم، وزعموا أن ورودها في كلامهم سببا في كثيرة الالتباس عند المخاطبات.
4)   ومنهم من قال بوقوعه، وأنكر من تعسف في إنكاره غير أنه يرى أن وروده لم يكن بتلك الكثرة التى ذهب إليها من يراه بإطلاق.
3.   أمثلة وشواهد للأضداد[8]
ü   القُرُءُ: حرف من الأضداد يقال، القرء للطهر وهو مذهب أهل الحجاز، والقرء للحيض وهو مذهب أهل العراق.
ü   عسعس: يقال عسعس الليل إذا أدبر وعسعس إذا أقبل.
ü   المولى: المنعم المعتق والمولى المنعم عليه المعتَق.
ü   بسل: للحلال والحرام.
ü   اشتريت: بمعن قبضته وأعطيت ثمنه وبمعنى بعته.
ü   الصريخ والصاريخ: للمغيث وللمستغيث.
ü   الدائم: للساكن دائم وللمحترك دائم.
ü   الصريم: لليل وللنهار، لأن كل واحد منهما يصرم صاحبه.
ü   طرب: إذا فرح وإذا حزن.
ü   السليم: سليم للسام وسليم للملدوغ.
4.   الفرق بين المشترك والمتضاد
ü   أن المشترك أعم من المتضاد، فالمتضاد نوع منه. فكل متضاد مشترك ولا عكسه.
ü   أن المشترك يدل على عدة المعنان، ولا يلزم أن تكون متضادة، فأما المتضاد فيدل على معنيين ولابد متضادين.
فمثلا كلمة العين معنان عديدة ولا يلزم منها التضاد فهي بهذا الاعتبار مشترك ولا متضاد. وكلمة الغابرة، تطلق على الماضى وتطلق على الباقي فهي بهذا الاعتبار متضاد لأنها دلت على المعنيين المتضادين.



‌ج.  المناهج اللغوية لدراسة الترادف والتضاد
الترادف موجود في اللغة حيث يُسمح بالتبادل بين بعض الألفاظ ولا يسمح مع البعض الآخر، والتَّرادُف التَّامّ غير موجود، فلا يُرادِف اللفظ ترادفًا تامًّا إلا اللفظ نفسه، والموجود ألفاظ بينها قرب دلالي.
ويمكن دراسة الترادُف في ضوء نظرية السياق باشتراك الألفاظ المترادفة في جانب من الدلالة الأصلية، وانفراد كل لفظ بجانب من الدلالات الهامشية يميزه من غيره، كما نستطيع دراسة الترادف في ضوء نظرية الحقول الدلالية بانتماء الألفاظ المترادفة إلى حقل دلالي معين، وتفرعها فروعًا رئيسة وجزئية حتى نصل إلى ما يميّز اللفظ من غيره، والألفاظ المترادفة وفق نظرية التحليل التكويني يوجد بها عدد من المحدّدات الدلالية العامَّة وينفرد كل لفظ بملمح دلالي واحد يميزه من غيره.[9]
الترادف والتضاد موضوعان من موضوعات علم الدلالة. والمناهج المطبقة في دراستهما –طبعا- هي مناهج علم الدلالة نفسها. والبحث الدلالى يتم بكل منهج من المناهج اللغوي الأربعة:[10]
1.   علم الدلالة الوصفي جزء من الدراسة اللغوية الوصفية، تبحث لغة واحدة أو لهجة واحدة في زمن بعينه أو مكان بعينه، وعلى هذا فإعداد دراسة دلالية لعربية الشعر الجاهلي أو دراسة دلالية للقرآن الكريم أو دراسة لعربية الفصحى المعاصرة تعد من قبيل الدراسة الدلالية الوصفية، وكل الدراسة الدلالية لمستوى لغوي واحد تدخل في هذا الإطار، سوء كانت هذه الدراسة للغة قديمة أو حديثة، للهجة قديمة أوحديثة.
2.   علم الدلالة التاريخي جزء من الدراسة اللغة التاريخية، يبحث لغة واحدة أولهجة واحدة دراسة التاريخية غير القرون. والفرق بين البحث اللغوي الوصفي والبحث اللغوي التاريخي أن الأول بدرس اللغة الواحدة  أو اللهجة الواحدة في زمن بعينه والثاني يدرسها عبر الزمن. وهذه الدراسة الدلالية التاريخية مرتبطة أوثق الارتباط بالمعاجم التاريخية، أى معاجم اللغة الواحدة في نموها التاريخي عبر القرون. 
3.   علم الدلالة المقارن جزء من الدراسة اللغوية المقارنة، وهي الدراسة التي تبحث مجموعة اللغات من أصل واحد، أى تنتمي إلى أسرة لغوية واحدة في دراسة الدلالة في مفردة اللغة السامية بالمنهج المقارن يعنى دراسة هذه المفردات في كل اللغات السامية لتعريف المعنى الأقدم ولتحديد مسار التغير الدلالي لهذه المفردات في لغة من هذه اللغات. وهذه الدراسة الدلالية المقارنة وثيقة الارتباط بالمعاجم التأصيلية التي توضح أصول المفردات وكذلك بالجوانب التأصيلية من المعاجم العامة عندما يذكر تأصيل الكملة في أول المادة وقبل شرحها. وتأصيل المواد والمفردات سمة أساسية في المعاجم الحديثة، ومن الجديد في المعجم الكبير الذي يصدره مجمع اللغة العربية بالقاهره.
4.   علم الدلالة التقابلي جزء من الدراسة اللغوية التقابلية، وهي الدراسة التى تبحث لغة ولغة أو لغة ولهجة أو لهجة ولهجة. إن الدراسة التقابلية هادفة إلى بحث الفروق بين اللغة (أو اللهجة) الأم التي نشأ عليها الفرد، واللغة (أو اللهجة) المنشودة التي يريد أن يتعلمها. فالفروق بينها جزء أساسي من الصعوبات الموضوعية التي تواجه أبناء اللغة (أو اللهجة) الأولى في محاولتهم اكتساب اللغة الثانية. والبحث الدلالي التقابلي عندما ينظر فى المستويين محددا الفروق الدلالية بين المفردات في كلتا اللغتين يكون قد حدد الجانب الدلالي من الصعوبات في اكتساب اللغة الثانية.














الباب الثالث
الخاتمة
1.   الخلاصة
ترادف في الاصطلاح وهو ما كان معناه واحدا، وأسماه كثيرة، وأسباب الترادف انتقال كثير من مفردات اللهجات العربية إلى لهجة قريش، وأخذ واضعي المعجمات عن لهجات قبائل متعددة، وتدوين واضعي المعجمات كلمات كثيرة  كانت مهجورة في الاستعمال ومستبدلة بها مفردات أخرى، وعدم تمييز واضعي المعجمات بين المعنى الحقيقي والمجازي، وانتقال كثير من نعوت المسمى الواحد من معنى النعت إلى معنى الاسم الذي تصفه، وإن كثيرا من المترادفات ليست في الحقيقة كذلك، وانتقال كثير من الألفاظ السامية المولّدة والموضوعة والمشكوكة في عربيتها إلى العربية، وكثرة التصحيف في الكتب العربية القديمة.
فأنواع الترادف، الترادف الكامل، وشبه الترادف، والتقارب الدلالي، والاستلزام، واستخدام التعبير المماثل، والترجمة، والتفسير.
التضاد ومفهومه، في الاصطلاح هو دلالة اللفظ الواحد علي معنيين متضادين. مثاله، الجون يطلق على الأسواد والأبيض.
الخلاف في وقوع الأضاد، فمنهم من قال بإمكان وقوعها، ومنهم من أنكر الأضداد، ومنهم من قال بوجود الأضداد إلا أنهم عدها منقصة للعرب، ومنهم من قال بوقوعه، وأنكر من تعسف في إنكاره غير أنه يرى أن وروده لم يكن بتلك الكثرة التى ذهب إليها من يراه بإطلاق.
وأمثلة وشواهد للأضدادالقُرُءُ: حرف من الأضداد يقال، القرء للطهر وهو مذهب أهل الحجاز، والقرء للحيض وهو مذهب أهل العراق، وبسل: للحلال والحرام. فالفرق بين المشترك والمتضاد أن المشترك أعم من المتضاد، فالمتضاد نوع منه، وأن المشترك يدل على عدة المعنان، ولا يلزم أن تكون متضادة، فأما المتضاد فيدل على معنيين ولابد متضادين. فمثلا كلمة العين معنان عديدة ولا يلزم منها التضاد فهي بهذا الاعتبار مشترك ولا متضاد.
والمناهج المطبقة في دراستهما –طبعا- هي مناهج علم الدلالة نفسها. والبحث الدلالى يتم بكل منهج من المناهج اللغوي الأربعة، الاول علم الدلالة الوصفي، تبحث لغة واحدة أو لهجة واحدة في زمن بعينه أو مكان بعينه، والثانى علم الدلالة التاريخي يبحث لغة واحدة أولهجة واحدة دراسة التاريخية غير القرون، والثالث علم الدلالة المقارن وهي الدراسة التي تبحث مجموعة اللغات من أصل واحد، والرابع علم الدلالة التقابلي وهي الدراسة التى تبحث لغة ولغة أو لغة ولهجة أو لهجة ولهجة.
2.   الاقتراح
هذه المقالة ما زالت لها أخطاء ونقصان فنسأل من كل إخوان وأخوات تداخلات أو اقتراحات لكمال هذه المقالة وأحسن التعلم وعلي الأخص منهج البحث اللغوي في كلية الدراسات العليا.


















مراجع
محمد بن إبراهيم الحمد، فقه اللغة العربية، السعودية، 2005م.
يعقوب، إميل بديع الدكتور "فقه اللغة العربية وخصائصها" دار الثقافة الإسلامية، بيروت، ١٩٨٢ م.
الدكتور أحمد مختار عمر، "علم الدلالة"،٢١٦، دار الكتب-مكتبة دار الأمان، القاهرة ط٢، ١٩٨٨ م.
الدكتور حلمي خليل، "مقدمة لدراسة اللغة"،١٦٧، دار المعرفة الجامعة، الازاريطة-الإسكندارية، ١٩٩٦ م.
د. أحمد طه سلطان ود. محمد إبرهيم العفيفى، "محاضرات في فقه اللغة العربية"، جامعة الأزهار، 2010م.
د. محمود فهمى حجازى، "مدخل الي علم اللغة"، قاهرة، دار قباء، د. ت.
http://www.alukah.net/literature_language/0/1968/#ixzz3PTJiI58x



[1]  محمد بن إبراهيم الحمد، فقه اللغة العربية، السعودية، 2005م، ص. 197
[2] يعقوب، إميل بديع الدكتور، "فقه اللغة العربية وخصائصها"،١٧٦، دار الثقافة الإسلامية،بيروت، ١٩٨٢ م.
[3]الدكتور أحمد مختار عمر، "علم الدلالة"،٢١٦، دار الكتب-مكتبة دار الأمان، القاهرة ط٢، ١٩٨٨ م، ض.٢٢٠-  ٢٢٣
[4] الدكتور حلمي خليل، "مقدمة لدراسة اللغة"،١٦٧، دار المعرفة الجامعة، الازاريطة-الإسكندارية، ١٩٩٦ م، ص. ١٣٢
[5] الدكتور حلمي خليل، "مقدمة لدراسة اللغة"، ص. ١٣٢
[6]  محمد بن إبراهيم الحمد، فقه اللغة العربية، السعودية، 2005م، ص. 187
[7]  د. أحمد طه سلطان ود. محمد إبرهيم العفيفى، "محاضرات في فقه اللغة العربية"، جامعة الأزهار، 2010م، ص. 196
[8]  محمد بن إبراهيم الحمد، فقه اللغة العربية، ص.
[9] http://www.alukah.net/literature_language/0/1968/#ixzz3PTJiI58x
[10]  د. محمود فهمى حجازى، "مدخل الي علم اللغة"، قاهرة، دار قباء، د. ت، ص. 131

Tidak ada komentar:

Posting Komentar